أهمية الترطيب في العناية بالأظافر والجلد المحيط بها

اليوم سنتحدث عن أهمية ترطيب الأظافر والجلد المحيط بها.

تلعب اليدان دوراً كبيراً في حياتنا اليومية، وبما أنهما مكشوفتان دائماً، فهما عُرضة للجفاف والتشققات، خصوصاً في الفصول القاسية مثل الشتاء البارد أو الصيف الحار. ومن هنا، تبرز أهمية العناية بالأظافر والجلد المحيط بها.

سنتناول في هذا المقال كل ما يتعلق بترطيب الأظافر والعناية بالجلد المحيط بها، مع نصائح عملية وروتين فعّال يدوم أطول فترة ممكنة.

فوائد العناية المنتظمة بالأظافر والجلد المحيط بها:

• منع التشققات والجروح الصغيرة التي قد تسبب التهابات.

• تحفيز نمو الأظافر بشكل طبيعي وصحي.

• إضفاء مظهر صحي ولامع على الأظافر.

• حماية الأظافر من التقشير والتكسر.

• الحفاظ على مرونة الجلد المحيط بالأظافر ومنع تقشره.

المواظبة على الترطيب تقوّي البشرة وتقلل فرص العدوى، مما يؤكد أهمية هذه العناية.

أسباب جفاف الأظافر والمنطقة المحيطة بها:

• كثرة استعمال الماء أو الصابون دون ترطيب اليدين.

• التعرض المستمر للمنظفات والمواد الكيميائية.

• نقص بعض الفيتامينات المهمة مثل البيوتين وفيتامين (A).

• عوامل الطقس القاسية كالبرودة أو الحرارة المفرطة.

• إهمال شرب كمية كافية من الماء.

• الإفراط في استخدام مزيلات طلاء الأظافر التي تحتوي على مواد كيميائية قوية.

كل هذه العوامل تؤثر سلباً على صحة الأظافر، وتوضح مدى أهمية الترطيب في العناية باليدين.

وختاماً، فإن العناية بالأظافر لا تقتصر على الجانب الجمالي فقط، بل تشمل صحة الجلد والأظافر أيضاً، وهو ما يجعل الترطيب خطوة أساسية لا يمكن الاستغناء عنها.